كتب_ عمر فتحي رضوان
تشير التكنولوجيا القابلة للتنفيذ إلى التقنيات التي يمكن تطبيقها عملياً وتحقيق فوائد حقيقية من ورائها، ويعني ذلك أن هذه التكنولوجيا ليست فقط نظرية أو في مرحلة التجربة، بل إنها جاهزة للاستخدام الفعلي ولها تأثير ملموس على الواقع.
في حين أن هذه التقنيات تتسم بأنها ليست فقط متقدمة من الناحية النظرية، بل يمكن دمجها في أنظمة ومنتجات حقيقية تعود بفوائد ملموسة على الأفراد والمجتمعات.
بعض الأمثلة على التكنولوجيا القابلة للتنفيذ تشمل:
1- الذكاء الاصطناعي: يُستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات، مثل التوصيات في منصات البث، وتحليل البيانات، والمساعدات الشخصية الذكية.
2- الطباعة ثلاثية الأبعاد: تُستخدم في تصنيع النماذج الأولية، وإنتاج أجزاء مخصصة، وحتى في المجال الطبي لإنشاء الأطراف الاصطناعية.
3- الإنترنت من الأشياء (IoT): يشمل الأجهزة المتصلة بالإنترنت والتي يمكنها تبادل البيانات، مثل الأجهزة المنزلية الذكية وأجهزة القياس البيئية.
4- الواقع الافتراضي والمعزز: يُستخدم في التدريب، والتعليم، والترفيه، وتطوير المنتجات.
5- الطاقة المتجددة: مثل الطاقة الشمسية والرياح، التي تُستخدم الآن بشكل واسع في توليد الكهرباء بطرق أكثر استدامة.