حالة من التخبط والقلق تعيشها المغنية الأمريكية بريتنى سبيرز حاليا وذلك بعد أن كشفت لجمهورها عبر مقطع فيديو قائلة خلاله إن أفراد عائلتها ومنهم والدتها «يجب أن يكونوا جميعاً فى السجن» بسبب ما فعلوه بها خلال مرحلة الوصاية التى كانت مفروضة عليها ورفعها القضية لإنهاء الوصايا عليها والتى استمرت 13 عاما.
كما قدمت الشكر لمعجبيها على دعمهم إياها معتبرة أنهم أنقذوا حياتها وأضافت: أنا سعيدة بمعاودة حياتى اليومية ولست هنا لأكون ضحية بل للدفاع عن الأشخاص الذين يعانون إعاقات حقيقية وأمراضاً حقيقية، قائلة: «أنقذتم حياتي..أنا لا أتحدث عن الأمور السيئة التى فعلوها بى والتى يجب أن يكونوا جميعاً فى السجن بسببها ومنهم والدتي ووعدت بألا تصمت مؤكدة أنها لم تنس شيئاً.